فاصبر ان العاقبة للمتقين
ت ل ك م ن أ ن ب اء ال غ ي ب ن وح يه ا إ ل ي ك م ا ك ن ت ت ع ل م ه ا أ ن ت و لا ق و م ك م ن ق ب ل ه ذ ا ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين.
فاصبر ان العاقبة للمتقين. ت ل ك م ن أ نب اء ال غ ي ب ن وح يه ا إ ل ي ك م ا ك نت ت ع ل م ه ا أ نت و ل ا ق و م ك م ن ق ب ل ه ذ ا ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين 49 يقول تعالى لنبيه ورسوله محمد صلى الله عليه. النصر والظفر في الدنيا والجنة في الآخرة والدليل على أن المراد هو. لمن تتكالب عليه الع د ى وتتناوشه سهام الظالمين والمنافقين من كل حدب وصوب نقول له ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين. ت ل ك م ن أ نب اء ال غ ي ب ن وح يه ا إ ل ي ك م ا ك نت ت ع ل م ه ا أ نت و ل ا ق و م ك م ن ق ب ل ه ذ ا ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين 49 القول في تأويل قوله تعالى ت ل ك م ن أ ن ب اء.
العاقبة من كل ش ي ء آخ ره ومنه ع ق ب الر ج ل ومنه العقوبة لأنها تالية للذ نب وعنه تكون وقد وعد الله وعدا جازما أنها للمتقين وهي هنا. لمن تتكالب عليه الع د ى وتتناوشه سهام الظالمين والمنافقين من كل حدب وصوب نقول له ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين. ف اص ب ر إ ن ال ع اق ب ة ل ل م ت ق ين.