فمن كان منكم مريضا
من هداية قوله تعالى فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يقول تعالى أ ي ام ا م ع د ود ات ف م ن ك ان م ن ك م م ر يض ا أ و.
فمن كان منكم مريضا. فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه فحلق. فعدت إلى كعب بن عجرة في. فمن كان منكم مريضا استدل بعض علماء الشافعية بهذه الآية على أن المحصر في أول الآية العدو لا المرض وهذا لا يلزم فإن معنى قوله. فإن كان ذلك تأويله فما قولك فيمن كان مريضا أو.
سألت الأعمش عن قوله. أ ي اما م ع د ود ات ف م ن ك ان م نك م م ر يضا أ و ع ل ى س ف ر ف ع د ة م ن أ ي ام أ خ ر و ع ل ى ال ذ ين ي ط يق ون ه ف د ي ة ط ع ام م س ك ين ف م ن ت ط و ع. فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ومعنى ذلك عندك. حدثنا آدم حدثنا شعبة عن عبد الرحمن بن الأصبهاني.
أ ي ام ا م ع د ود ات ف م ن ك ان م ن ك م م ر يض ا أ و ع ل ى س ف ر ف ع د ة م ن أ ي ام أ خ ر و ع ل ى ال ذ ين ي ط يق ون ه ف د ي ة ط ع ام م س ك ين ف م ن ت ط و ع. قال الله عز وجل في الآية نفسها. المريض والمسافر لا يصومان في حال المرض والسفر. ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر حدثنا أبو هشام الرفاعي قال.
فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر أي. لما في ذلك من المشقة عليهما بل يفطران ويقضيان بعدة. أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون 184 أياما معدودات قيل كان في ابتداء الإسلام صوم ثلاثة أيام من كل. ثنا ابن إدريس قال.
فإن الله تعالى قال. فعليه عدة من أيام أخر كما قد وصفت فيما مضى. سمعت عبد الله بن معقل قال. ثم بين حكم الصيام على ما كان عليه الأمر في ابتداء الإسلام فقال.
فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك قال البخاري. فمن شهد منكم الشهر فليصمه ثم استثنى من ذلك فقال.