فمن كان يرجو لقاء ربه
ف م ن ك ان ي ر ج و ل ق آء ر ب ه so whoever hopes for the meeting with his lord i e hopes for a good reward and recompense ف ل ي ع م ل ع م لا ص ـل حا let him work righteousness meaning in accordance with the prescribed laws of allah.
فمن كان يرجو لقاء ربه. ف م ن كان ي ر ج وا ل قاء ر ب ه. وقال صاحب الدر المنثور. پس هر كه اميد دارد رسيدن پاداش پروردگار خود را در روز حشر و بعث و قيامت. نزلت في المشركين الذين عبدوا مع الله إلها غيره وليست هذه في المؤمنين وأخرج عبد الرزاق وابن أبي الدنيا في الإخلاص وابن أبي حاتم.
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله. القول في تأويل قوله تعالى. فمن كان يرجوا لقاء ربه قال. پس بايد بجا آورد كارهاى شايسته و پسنديده خدا و رسول.
فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا الكهف 110 هذه الآية الكريمة بينت أن ثواب الله عز وجل لا ي نال إلا بالعمل و ف ق ما شرعه الله سبحانه والإخلاص له تعالى.